احنا الطلبة
اهلاً وسهلاً بك زائرنا العزيز لكي تتمكن من مشاهدة جميع محتوايات المنتدي كاملاً يجب عليك التسجيل في المنتدي اذا كنت تريد التسجيل بالمنتدي اضغط علي تسجيل اما اذا كنت تريد التصفح فقط فلديك جميع اقسام المنتدي يمكنك التصفح بها والاستفادة منها ونتمنئ لك حسن الاستفادة
مع تحيات
ادارة احنا الطلبة التعليمية
احنا الطلبة
اهلاً وسهلاً بك زائرنا العزيز لكي تتمكن من مشاهدة جميع محتوايات المنتدي كاملاً يجب عليك التسجيل في المنتدي اذا كنت تريد التسجيل بالمنتدي اضغط علي تسجيل اما اذا كنت تريد التصفح فقط فلديك جميع اقسام المنتدي يمكنك التصفح بها والاستفادة منها ونتمنئ لك حسن الاستفادة
مع تحيات
ادارة احنا الطلبة التعليمية

احنا الطلبة

منتدى طلابى للتلاميذ والطلاب جميع المراحل التعليمية مذاكرات وشرح ومراجعات المناهج التعليمية وجداول ونتائج وتنسيق الامتحانات دروس - بنك المراجعات والاسئلة - مناهج مصرية - بوابة التعليم المصري - ملخص الدروس - موضوعات تعبير - ابحاث علمية - توقيعات الامتحانات
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 بحث عن نجيب باشا محفوظ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
trkazzam
مدرس اول تربية موسيقية
مدرس اول تربية موسيقية


ذكر
عدد المشاركات : 12

تاريخ التسجيل : 13/02/2012

بحث عن نجيب باشا محفوظ Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن نجيب باشا محفوظ   بحث عن نجيب باشا محفوظ Icon_minitimeالأربعاء 28 مارس - 16:51:19

نجيب
باشا محفوظ.
نجيب محفوظ روائي مصري حائز على جائزة
نوبل في الأدب. وُلد في 11
ديسمبر 1911، وتوفي في 30
أغسطس 2006. كتب نجيب
محفوظ منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر
فيها ثيمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله الثلاثية
وأولاد
حارتنا التي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما
يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً،
فإن مواضيع وجودية
تظهر فيه.[1] محفوظ
أكثر أديبٍ عربي حولت أعماله إلى السينما والتلفزيون.
سُمي نجيب
محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب أبوعوف نجيب
باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة. [2]
حياته
وُلد نجيب
محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في القاهرة.
والده الذي كان موظفاً لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن
هشام لأن كاتبه المويلحي
كان صديقاً له، [2] وفاطمة
مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء الأزهر.[3] هو أصغر
إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ فقد عومل كأنه
طفلٌ وحيد وميثولوجيآ (أي متأثر بما يحكية القدماء).[2] كان
عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة
1919 التي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين
القصرين أول أجزاء ثلاثيته.
التحق بجامعة
القاهرة في 1930 وحصل على
ليسانس الفلسفة، شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة
الإسلامية ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل
سكرتيراً برلمانياً بـ وزارة الأوقاف (1938 - 1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في
الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها
مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على
المصنفات الفنية. وفي 1960 عمل مديراً
عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة
والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971)، وتقاعد بعده ليصبح أحد كتاب مؤسسة
الأهرام.[2]
تزوج نجيب
محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة
1952 من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر
سنوات متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك
الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من
المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه
عندما تشاجرت إحدى ابنتيه أم كلثوم وفاطمة مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح
جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.[3]

محاولة اغتياله
في 21
سبتمبر 1950 بدأ نشر
رواية أولاد
حارتنا مسلسلةً في جريدة
الأهرام، ثم توقف النشر في 25
ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على
الذات الإلهية". لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر
ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي
طبعتها في بيروت
عام 1967.[4] واعيد
نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروق
في أكتوبر
1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد
قرر اغتياله
لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن
طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعة مصرية
لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي "الممثل الشخصي
للرئيس الراحل جمال
عبد الناصر" بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر.
فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار
دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى
الاسواق المصرية.[5] لم يمت
نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة
الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم
يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا
بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد
من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح [4]
وفاته

تُوفي نجيب
محفوظ في بدايه 30
أغسطس 2006 إثر قرحة
نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة في حي
العجوزة في محافظة
الجيزة لإصابته بمشاكل في الرئة والكليتين. وكان
قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس إثر
سقوطه في الشارع.[6]
مسيرته الأدبية
بدأ نجيب
محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة
الرسالة. في 1939، نشر روايته
الأولى عبث
الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح
طيبة ورادوبيس
منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة.
وبدءاً من 1945 بدأ نجيب
محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة
الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق
المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب،
ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية
القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد
حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة
اغتياله. كما اتجه في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة
على حدود الفنتازيا كما في روايته (الحرافيش، ليالي ألف ليلة) وكتابة البوح الصوفي
والأحلام كما في عمليه (أصداء السيرة الذاتية، أحلام فترة النقاهة) واللذان اتسما
بالتكثيف الشعري وتفجير اللغة والعالم، وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة
للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً
معاصراً لهم الوجود الإنساني ووضعية الإنسان في عالم يبدو وكأنه هجر الله أو هجره
الله، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.[7]
أولاد حارتنا
توقف نجيب
محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، انتقل خلاله من الواقعية
الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة أولاد حارتنا
في جريدة الأهرام في 1959. وفيها استسلم نجيب لغواية استعمال الحكايات الكبري من
تاريخ الإنسانية في قراءة اللحظة السياسية والاجتماعية لمصر ما بعد الثورة ليطرح
سؤال على رجال الثورة عن الطريق الذي يرغبون في السير فيه (طريق الفتوات أم طريق
الحرافيش ؟)، وأثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم
نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967
عن دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز
الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل، رفاعة، قاسم،
وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية.
أولاد حارتنا
واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة
نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة
اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة
الحرافيش في 1977، بعد عشر
سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة.
كما أنه قد
رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد
الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر .[8]
التقدير النقدي
مع أنه بدأ
الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماما حتى قرب نهاية
الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ
الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد، رغم ذلك، كتب سيد
قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح ذهني بسبب رواية كفاح
طيبة.[9]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث عن نجيب باشا محفوظ
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احنا الطلبة :: الاقســام العامة في احنا الطلبة :: ركن الابحاث العلمية-
انتقل الى: